اخوتي الأعزاء لقــد: 1- تم
معرفة هدف ما يسمى بالقاعدة في المغرب الإسلامي، هم عبارة عن جيش جزائري
أوجدته المخابرات الجزائرية باسم رجال التبليغ في البداية ثم تكون وأصبح
القاعدة، وكما صرّح رئيسهم مصعب، في الجزيرة هدفهم حماية مالي ووحدة
أراضيها، بمعنى أن الجزائر عرفت تماماً أن مالي لا يمكن أن تحكم أزواد،
فجائت الجزائرة الآن تحارب الأزواديين بمسميات إسلامية مستعارة نيابة عن
مالي أي لتحمي مالي من الأزواد
يين.
2- تمّ معرفة هدف إيّاد أغ أغالي، بمعنى تم معرفة هدف أنصار الدين، والذي يكمن في أن الإسلام بريئ منهم براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام هم ومن معهم من القاعدة وحركة التوحيد وغيرهم من المغرر بهم، كل هذه الجماعات الثلاثة أسسها المخابرات الجزائرية لإجهاض حلم الأزواديين، أنصار الدين يعملون تحت أوامر من المخابرات الجزائرية، هدفها إلحاق أزواد بمالي، نفس الشيء أنصار والتوحيد والقاعدة ثلاث أوجه لعملة واحدة.
3- لقد تم معرفة من مع الشعب الأزوادي ومن ليس معهم في المسيرة والشعب الأزوادي هو الحركة الوطنية لتحرير ازواد. كل هذه الحقائق أدركها الشعب الأزوادي اليوم بجميع مكوناته الأربع، علموا علم اليقين أن الجماعات التي تدّعي الإسلام والألوهية، الإسلام بريئ منها براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام، وهذا، نجاح كبير جداً بالنسبة للشعب الأزوادي ونجاح كبير للعالم أن يعلم الكل أن هناك من يستخدم شعارات ورايات إسلامية لتحقيق مصالحه الخاص وإجهاض أحلام المساكين التي تتمثل في حريتهم فوق أراضيهم.
أفيدكم بأن طموح الأزواديين لا أحد يستطيع أن يفنيه ولا أحد يستطيع أن يميت الحركة الوطنية لتحرير أزواد أو يخرجها على أرض الواقع فالحركة الوطنية لتحرير أزواد موجودة بدون شك ما دام الشعب الأزوادي موجود، فالحركة ليست لزعماء المصالح، الحركة للشعب وليست للزعماء، الحركة هي إرادة الشعب والشعب ولله الحمد والمنة يزداد وعياً يوما بعد يوم، والشعب الأزوادي ليس هو الشعب في القرنين 19-20 الماضية، التي يباد ويباع من غير علم أحد، الحركة اليوم هي حركة الشعب لا يضعفها خروج علاّن ولا فلان، ولا يميتها خيانة زعيم ولا رئيس، الحركة تتجدد يوم بعد يوم والحركة الآن ستكون أقوى بكثير مما كانت لأن الآن لايبقى فيها إلاّ المخلصين للقضية الأزوادية، والآن. ترقبوا الأحداث فقط فترة لفترة ... ستعرفون أن إرادة الشعوب لا تقهر ...
عليه، فل يخن من يخن وليخرج من الصف من يخرج، فاليخن ناجم وحسن والصلاة وإنتالة وموسى، و...،...،...، والله وتا الله مهما خان من خان ومات من مات لن ولم تتنتهي الثورة الأزوادية إلاّ باستقلال أرض أزواد شاءت الجزائر أم لم تشأ، سيظل أزواد للأزواديين شاء من شاء وأبى من أبى ومن يأبى فل يشرب من بحر الميت. وأدّ إفادتك بحقيقة حقيقية لا غبار عليها، وهي أن مالي انتهت، والذي يخوض الحرب نيابة عن مالي الآن هي الجزائر بكل ماتملك، اخوتي تصورا حقيقة يعرفها الكل وبالأخص من في الميدان، حرب مينكّة مثلا مشترك فيه القاعدة مع ميجاو وأنصار الدين ضد الحركة الوطنية لتحرير أزواد. الذين ماتوا في هذا الحرب أكثرهم من القاعدة معروفين ومن ضمن الذين أحرقت سياراتهم من أنصار الدين، ضف إلى ذلك أن الذين ماتوا قبل الظهر في تلك المعركة كلهم بيض جزائريين خلص وحتى أن الكثير منهم غير ملتحي أصلاً، ثم عندما عادت أنصار الشيب الكرة مع القاعدة وميجاوا عند العصر الذين ماتوا منهم بيض وسود، وعندما عرفت الحركة الحقيقة والتي هي أن الذين يقاتلونهم بقيادة إخوتهم من أنصار الشيب مع القاعد ومرتزقة انسحبوا وتركوا لهم المدينة....
حقيقة الذي يخوض الحرب ضد الأزواديين الآن الجزائر، ومن اشترتهم بدنانيرها، والله المستعان، سوف ينتصر الشعب الأزوادي يوماً من الأيام، وسوف ينتهي دور الزعماء التضليليين ويموتوا يوماً ويفهم الشعب الأزوادي ويتّحد ضد كافة أعدائه وينتصر بإذن الله تعالى. يجب علينا أن لا نقلق قسماً وعظاً النصر قادم بإذن الله، وقد بدأ أصلاً لأن عرفنا أعدائنا من أصدقائا من كل اتجاهات الداخلية والخارجية....
2- تمّ معرفة هدف إيّاد أغ أغالي، بمعنى تم معرفة هدف أنصار الدين، والذي يكمن في أن الإسلام بريئ منهم براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام هم ومن معهم من القاعدة وحركة التوحيد وغيرهم من المغرر بهم، كل هذه الجماعات الثلاثة أسسها المخابرات الجزائرية لإجهاض حلم الأزواديين، أنصار الدين يعملون تحت أوامر من المخابرات الجزائرية، هدفها إلحاق أزواد بمالي، نفس الشيء أنصار والتوحيد والقاعدة ثلاث أوجه لعملة واحدة.
3- لقد تم معرفة من مع الشعب الأزوادي ومن ليس معهم في المسيرة والشعب الأزوادي هو الحركة الوطنية لتحرير ازواد. كل هذه الحقائق أدركها الشعب الأزوادي اليوم بجميع مكوناته الأربع، علموا علم اليقين أن الجماعات التي تدّعي الإسلام والألوهية، الإسلام بريئ منها براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام، وهذا، نجاح كبير جداً بالنسبة للشعب الأزوادي ونجاح كبير للعالم أن يعلم الكل أن هناك من يستخدم شعارات ورايات إسلامية لتحقيق مصالحه الخاص وإجهاض أحلام المساكين التي تتمثل في حريتهم فوق أراضيهم.
أفيدكم بأن طموح الأزواديين لا أحد يستطيع أن يفنيه ولا أحد يستطيع أن يميت الحركة الوطنية لتحرير أزواد أو يخرجها على أرض الواقع فالحركة الوطنية لتحرير أزواد موجودة بدون شك ما دام الشعب الأزوادي موجود، فالحركة ليست لزعماء المصالح، الحركة للشعب وليست للزعماء، الحركة هي إرادة الشعب والشعب ولله الحمد والمنة يزداد وعياً يوما بعد يوم، والشعب الأزوادي ليس هو الشعب في القرنين 19-20 الماضية، التي يباد ويباع من غير علم أحد، الحركة اليوم هي حركة الشعب لا يضعفها خروج علاّن ولا فلان، ولا يميتها خيانة زعيم ولا رئيس، الحركة تتجدد يوم بعد يوم والحركة الآن ستكون أقوى بكثير مما كانت لأن الآن لايبقى فيها إلاّ المخلصين للقضية الأزوادية، والآن. ترقبوا الأحداث فقط فترة لفترة ... ستعرفون أن إرادة الشعوب لا تقهر ...
عليه، فل يخن من يخن وليخرج من الصف من يخرج، فاليخن ناجم وحسن والصلاة وإنتالة وموسى، و...،...،...، والله وتا الله مهما خان من خان ومات من مات لن ولم تتنتهي الثورة الأزوادية إلاّ باستقلال أرض أزواد شاءت الجزائر أم لم تشأ، سيظل أزواد للأزواديين شاء من شاء وأبى من أبى ومن يأبى فل يشرب من بحر الميت. وأدّ إفادتك بحقيقة حقيقية لا غبار عليها، وهي أن مالي انتهت، والذي يخوض الحرب نيابة عن مالي الآن هي الجزائر بكل ماتملك، اخوتي تصورا حقيقة يعرفها الكل وبالأخص من في الميدان، حرب مينكّة مثلا مشترك فيه القاعدة مع ميجاو وأنصار الدين ضد الحركة الوطنية لتحرير أزواد. الذين ماتوا في هذا الحرب أكثرهم من القاعدة معروفين ومن ضمن الذين أحرقت سياراتهم من أنصار الدين، ضف إلى ذلك أن الذين ماتوا قبل الظهر في تلك المعركة كلهم بيض جزائريين خلص وحتى أن الكثير منهم غير ملتحي أصلاً، ثم عندما عادت أنصار الشيب الكرة مع القاعدة وميجاوا عند العصر الذين ماتوا منهم بيض وسود، وعندما عرفت الحركة الحقيقة والتي هي أن الذين يقاتلونهم بقيادة إخوتهم من أنصار الشيب مع القاعد ومرتزقة انسحبوا وتركوا لهم المدينة....
حقيقة الذي يخوض الحرب ضد الأزواديين الآن الجزائر، ومن اشترتهم بدنانيرها، والله المستعان، سوف ينتصر الشعب الأزوادي يوماً من الأيام، وسوف ينتهي دور الزعماء التضليليين ويموتوا يوماً ويفهم الشعب الأزوادي ويتّحد ضد كافة أعدائه وينتصر بإذن الله تعالى. يجب علينا أن لا نقلق قسماً وعظاً النصر قادم بإذن الله، وقد بدأ أصلاً لأن عرفنا أعدائنا من أصدقائا من كل اتجاهات الداخلية والخارجية....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق